Sunday, September 14, 2008

أنت حصني ومأمني


أنت حصني ومأمني

وارتدى الشك معطفه
وقرر بعد غيابه الطويل
في طرقات الحيرة كعابر سبيل
جاء بعذابه يطرق بابي
ببراثين جارح هم ثقيل
وابدى رغبته أن يسكن داري
ليلقى عندي الأمان
... ويسلبه مني بجعابه والليل
فاهديته ما يريد وخرجت من داري
ليسكن هو ليله الطويل
اسهر وحدك بفكر مميت
وصرت لاجئة فى طرقات غريبة
لست كعابرة سبيل...
ولكني لاجئة دون تفكير
.
.

No comments: