Saturday, September 6, 2008

أطلالي


أطلالي


وكان ظلي يمشي

وتتبعه قدماك

حتى انتبهت لقلبي

بأنه يهواك

يهوى صوت خطواتك

دون أن ألتفت إليك

كأني لازلت أراك

أفارس انت بوجه واحد

وأسألني أهذا وجهك؟

أم تعددت في عينيك الأقنعة

كالبقيتة في رؤياك؟!!

.

غجرية

2 comments:

عيون تدمع said...

ياسمينا
بجد والله كلماتك وحشتنى جدا
ودخلت المدونة علشان اقرالك
بجد مبدعة بتعرفي ازاي تركبى الصور ببراعة منقطعة النظير
خالص احترامي
انحنائي
احمد سيف

امرأة لاجئة said...

وانا وحشتنى تعليقاتك اكتر واكتر

لولا تعليقاتكم ما كتبت

سلامى لك يا ابو حميد

اختك ياسمينا