أطلالي
وكان ظلي يمشي
وتتبعه قدماك
حتى انتبهت لقلبي
بأنه يهواك
يهوى صوت خطواتك
دون أن ألتفت إليك
كأني لازلت أراك
أفارس انت بوجه واحد
وأسألني أهذا وجهك؟
أم تعددت في عينيك الأقنعة
كالبقيتة في رؤياك؟!!
.
غجرية
10 years ago
عودة في نفسي
- امرأة لاجئة
- ALEXANDRIA, Egypt
- العيون عنوان أصحابها وعيوني كتاب يحكي قصص غجرية عن امرأة لاجئة إذن من أنا .!
كنوز من بحرى
-
أنا فيك مجنونة - *مالقتش نفسي إلا بعينيك مرسومة* *كرهت عيون مريتها مكسورة * *صورتي فيها مشوهة مهزومة * *خفت مني .. وأغمضت عيني* *فرأيت عيونك* *وأنا فيك حلوة ومجنونة *
لازلت حرة ملثمة
فلا تنقب عن مزيد من تفاصيل ملامحي ... فالغربة غيرتني والعودة لنفسي ترحب بكل جديد حولي ولكني ما نسيت أنى في يومٍ صرت في اوطاني لاجئة
من حقها ان توخذك
عيناك ماذا تري ....... جمالها أم جرحها !!
مرحبًا بك في واحة عيوني .. وغجرية حديثي
غرباء
غرباء يا وطني حتى عنك .. لا تصفى ابتسامتي لك .. وأحذر عليك من بكائي ... وأخاف أن يلوث دمعي منديلك الأبيض ... ولكني لا أمنع نفسي أن أترك برجي العاجي لأنام على ذرات ترابك،،،.
حبات الرمل
كلما سقطت قطرة رمل من صحرائي تدفن ذكرى في خيالي ....... حبيبي اعذرني أنت الأن مدفون مع ذكراي المدفونة تحت أنقاض من الشوك والعذاب والشك .... حلها في ذرات الرمل ورحمة النسيان
يجري كثيرا
في فراغ الحيرة نجري .... وفرسي يصهل في غبار قدميه ..... دعيني يا عتمة الأسرار أسير وحدي قد أصل رغم الضياع إلى مهدي
في عيونــــــــــــهم
لا تبحث عن الضعف في عيني ... فإن دمعي صموده صخر .. ونحيبي من الأعماق فخر ... وصراخي من شدة الألم من أثر جلد وهم عاش في قلبي ... فلفظت أنفاسي به وسكن في عيني تحدي يهزم الصحراء والبحر ويجفف مياه النهر هذا لأني عيون غجرية
2 comments:
ياسمينا
بجد والله كلماتك وحشتنى جدا
ودخلت المدونة علشان اقرالك
بجد مبدعة بتعرفي ازاي تركبى الصور ببراعة منقطعة النظير
خالص احترامي
انحنائي
احمد سيف
وانا وحشتنى تعليقاتك اكتر واكتر
لولا تعليقاتكم ما كتبت
سلامى لك يا ابو حميد
اختك ياسمينا
Post a Comment